وقف يد اليتيم الأوربية تعالج 70 مريضًا يعانون من إعتام عدسة العين في إثيوبيا

تم علاج المرضى الذين فقدوا بصرهم بسبب إعتام عدسة العين بفضل المشروع الذي نفذه وقف يد اليتيم الأوروبية" لشؤون المرأة في مدينة جيمّا، حيث تفتقر المنطقة إلى الخدمات الصحية والإمكانات المادية.
بفضل العمليات الناجحة التي أُجريت في مستشفى جيمّا للتعليم والبحث، تم علاج 70 مريضًا.
كما عقدت لجنة شؤون المرأة في وقف "يد اليتيم الأوروبية" اجتماعات هامة في جامعة جيمّا لمناقشة مشروع بنك العيون ومبادرة علاج إعتام عدسة العين.
وخلال الاجتماع، تم تناول تفاصيل المشروع المخطط له لإنشاء بنك العيون، والذي يهدف إلى حماية صحة العين، بالإضافة إلى العلاجات الضرورية لإعتام عدسة العين، وهو أحد أبرز التحديات الصحية في إثيوبيا.
وشارك في الاجتماع كل من عميد جامعة جيمّا الدكتور جمال أبافيتا، ورئيس مستشفى جيمّا للتعليم والبحث البروفيسور أحمد زين الدين، ومسؤول قسم العيون في المستشفى الدكتور جافر كسير.
وفي تصريح حول المشروع، قالت ممثلة لجنة شؤون المرأة في وقف "يد اليتيم الأوروبية"، السيدة بينار تكغوجين: "بصفتنا وقف يد اليتيم الأوروبية الدولية، نحن اليوم في مستشفى جيمّا للتعليم والبحث، حيث سنُجري عمليات إزالة إعتام عدسة العين لـ 70 شخصًا يعانون من ضعف البصر. نسأل الله أن يجزي خيرًا جميع المتبرعين الذين ساهموا في هذا العمل الخيري". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أفادت تقارير أولية في الكونغو بأن 22 شخصا لقوا حتفهم بعد انقلاب قارب في إقليم شمال كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
قال القيادي في حركة حماس محمود المرداوي إن "توسع الاحتلال في عدوانه في الضفة الغربية محاولة يائسة لإضعاف المقاومة".
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إنهم سيعلنون عن أكبر حزمة عقوبات على الإطلاق ضد روسيا.
أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مكالمة هاتفية مع الرئيس الفرنسي ماكرون.